وافق السلطان العثمانى سليم الأول على إعدام السلطان المملوكى طومان باى بعد 14 يوما من القبض عليه، حسبما يذكر الدكتور أحمد فؤاد متولى فى كتابه «الفتح العثمانى للشام ومصر»
خرج السلطان الغورى، إلى الشام لقتال العثمانيين، فاختار الأمير طومان باى نائبا للغيبة، أى ينوب عن السلطان وقت غيابه عن القاهرة
كان الوقت صباحا فى القاهرة يوم السبت 31 يناير، مثل هذا اليوم، عام 1517 حينما اكتشف السلطان المملوكى «طومان باى» أنه صار وحيدا فى الميدان، ومعه عدد قليل من المماليك فى مواجهة العثمانيين