عاد الجنرال «ستوكويل» قائد القوات الإنجليزية التى غزت مدينة بورسعيد ومعها القوات الفرنسية إلى سفينة القيادة ليأخذ قسطا من الراحة يوم 6 نوفمبر 1956
تلقى فتحى الديب ضابط المخابرات المصرية ومسؤول دائرة الشؤون العربية برئاسة الجمهورية الخبر، فأصيب بحالة إغماء
كان الوقت مساء 5 سبتمبر، مثل هذا اليوم، 1956 حين أقام الرئيس جمال عبدالناصر مأدبة عشاء للبعثة التي يترأسها رئيس الوزراء الأسترالي "روبرت منزيس"
كانت الساعة العاشرة بتوقيت جرينتش الصيفى صباح 16 أغسطس، مثل هذا اليوم، 1956، حين بدأ «مؤتمر لندن» الذى دعت إليه بريطانيا وفرنسا وأمريكا
اكتظ الملعب الرئيسى للبلدية فى العاصمة السورية دمشق بمظاهرة ضخمة فى 14 أغسطس، مثل هذا اليوم، 1956، حضرها أكثر من مائة ألف شخص
توافد الوزراء إلى المنزل الذى استأجره جمال عبدالناصر فى «الرمل» بالإسكندرية، قبل أن يلقى خطابه من شرفة مبنى البورصة بميدان المنشية
عاد الموسيقار محمود الشريف من الإذاعة إلى بيته بعد تسجيله لنشيد وطنى للمطرب كارم محمود تفاعلا مع أحداث أيام العدوان الثلاثى على مصر عام 1956
توافد الوزراء إلى المنزل الذى استأجره جمال عبدالناصر فى «الرمل» بالإسكندرية، قبل أن يلقى خطابه من شرفة مبنى البورصة بميدان المنشية
واصل العدوان الثلاثى «بريطانيا، فرنسا، إسرائيل» شن غاراته على مصر منذ أن بدأته إسرائيل بهجومها على سيناء يوم 29 أكتوبر 1956
كانت الساعة الخامسة مساء 29 أكتوبر، مثل هذا اليوم، 1956، حين بدأ هجوم إسرائيل على سيناء، وبعد خمس دقائق من بدايته، تلقى الرئيس جمال عبدالناصر أول نبأ عنه من وكالة الأنباء الأمريكية
كانت الساعة العاشرة والنصف صباح 22 ديسمبر 1956 حين سلمت القوات الفرنسية مدينة «بورفؤاد» إلى قوات الطوارئ الدولية
كانت مدينة بورسعيد تواصل صمودها الأسطورى ضد قوات العدوان الثلاثى «بريطانيا وفرنسا وإسرائيل»
كانت زوارق الطوربيد المصرى تقوم بجولة تفتيشية على حدود ساحل البحر الأبيض
دخل الوفد الرسمى المصرى، على العاهل المغربى، الملك محمد الخامس، يوم 28 مارس، مثل هذا اليوم 1956، فقدم الملك التحية لشعب مصر ورئيسها جمال عبدالناصر
كان عميد الأدب العربى الدكتور طه حسين، على موعد لتسجيل حديث إذاعى فى إذاعة صوت العرب
أصدر اليوزباشى سمير غانم، قائد «العمليات الفدائية السرية» فى بورسعيد أثناء العدوان الثلاثى «بريطانيا، فرنسا، إسرائيل»، تعليماته بخطف ضباط بريطانيين فى بورسعيد
كان الحشد كبيرا فى احتفال القداس الذى أقامته الكاتدرائية المريمية للروم الأرثوذكس فى العاصمة السورية دمشق يوم 9 نوفمبر عام 1956 كان الرئيس السورى شكرى القوتلى