توفى الكاتب الأديب المفكر عباس محمود العقاد، فى 12 مارس 1964، وبعد عام إلا أيام قليلة، وتحديدا فى 6 مارس، مثل هذا اليوم، 1965، نشرت «أخبار اليوم» تحقيقا فى صفحتها الأخيرة للكاتبة الصحفية عفاف يحيى بعنوان «وصية العقاد.. عدم الكشف عن شخصية سارة طوال حياتها».
بإرادة وعزيمة، حققت ابنة محافظة الدقهلية حلمها أخيرًا بالالتحاق بكلية الحقوق.. "سارة" البالغة من العمر 35 عامًا ولديها 4 أبناء فى مراحل تعليمية مختلفة وحاصلة منذ سنوات
تشعل الترندات مواقع التواصل الاجتماعى سريعا مع تصدر الهاشتاجات للترند مع أى حدث سعيد أو حادث يقع لأشخاص عاديين أحيانًا أو مشاهير فى الوسط الفنى والرياضى،
تقف فى الملعب بملابس الحكام السوداء و تضع الصافرة بين شفتيه، لتدير مباراة قد يلعبها رجال أو نساء، فهى تعد المصرية الوحيدة التى شاركت بتحكيم مباريات Fiba بالحجاب
لو بتسأل عالبنات هما السكر نبات
تحت شعار "البنت طالعة لأمها" شاركت سارة رمضان قطب، باقة من الصور لـ"صحافة المواطن" قائلة: "أنا وبناتي جنا وتاليا بنلبس زى بعض ودايماً بنحب نظهر بنفس المظهر اللائق مع بعض".
فى اسمها عَبَقُ الحياة و الحب منها قد نطق
تتمتع سارة بقسط وافر من الجمال، لكن فى المقابل كٌتب عليها الإعاقة الذهنية، فهذا الملاك ذو 24 عاماً يعانى من مرض لعين يسمى" نقص التمثيل الغذائى" الذى يؤدى إلى التأخر العقلى.
تولد كل فتاة وفى داخلها موهبة تتقن بفطرتها تحديد العين وضبط الرموش ووضع النسب المضبوطة لتحصل على أجمل إطلالة بأدوات التجميل المتعارف عليها.
أصبحت الحياة سريعة لا يحدها منطق ولا يقف أمامها حدث، لدرجة أن الكاتب أحمد حسين الطماوى رحل عن عالمنا، دون أن نعرف إلا مما كتبه الأستاذ "سعد القرش"..
لم يستطع أى ممن يريد بهذا الوطن التراجع أن يكمل مخططه فهذه هى المحروسة فى كل مناحى الحياة!
تلقى قسم شرطة غرب النوبارية بلاغا باندلاع حريق فى سيارة بموقع شركة مقاولات فى الطريق الصحراوى عند الكيلو 90 باتجاه القاهرة دائرة القسم .<br>
لحظات خاصة هى التى استطعنا تسجيلها؛ منذ لحظة الاستيقاظ الأولى لها فى ليلة العرس، وحتى أن سلمها والدها إلى حبيبها، اليوم الذى تنتظره كل فتاة منذ نعومة أظافرها.