لم تكن تعلم ربة المنزل صاحبة الـ52 عامًا أن مهمة صغيرة كلفت بها ابنتها التى لم تتجاوز الـ14 من عمرها بعد ستكون سبب فى انقلاب حياتها وحياة أسرتها بكاملها رأسًا على عقب
منزل ملىء باللعنات أصوات الشياطين تعلو فرحا وسعادة، وبكاء حزن يخيم على من بقى من حياء، وحب زائف، وخيانة ملطخة بالدماء، وزوج بائس منكسرا لا حيلة له ولا شفيع،