المفارقة الملفتة، أن حالة العداء الشعبوية للديمقراطية، تزامنت بصورة كبيرة مع صعود ترامب للمرة الأولى، إلى عرش البيت الأبيض، بينما اصطبغت بحالة أكثر رسمية مع اقترابه من ولايته الثانية، في إطار حالة من الانقلاب المؤسساتي، في إطار صراع واضح بين السلطات
ما زال عدد من محللى الحال السياسى يعيشون تناقضا فى الرؤية، بل وكثير من الأحيان يخطئون الرؤية، بمزاعم بناء الديمقراطية ينخرطون فى تأييد الميليشيات الإرهابية.
يعد الحوار السياسي ركيزة أساسية في بناء المجتمعات الديمقراطية وتطويرها. إلا أن هذا الحوار قد ينحرف عن مساره البناء عندما يتحول إلى ساحة لتبادل الشتائم
حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش من أن الذكاء الاصطناعي غير المراقب قد يزعزع استقرار الأنظمة الديمقراطية من خلال نشر المعلومات المضللة،
أكدت الولايات المتحدة الأمريكية اليوم الأحد على حماية وتجديد الديمقراطية على مستوى العالم، ودعم الانتخابات النزيهة ومحاربة الفساد.
الحديث عن ارتباط الديمقراطية بالصراع، تراوح في العديد من المشاهد، بين المنافسة، والتي طالما روجت لها الدول الكبرى، باعتبارها الصورة الحضارية للسياسة، إلى مشاهد متفرقة من العنف، شهدت تصاعدا تدريجيا، في أعتى الدول الغربية، وعلى رأسها الولايات المتحدة
الاختلاف في التطبيق بين النماذج المذكورة، توارى لعقود طويلة من الزمن، وراء العديد من المعطيات، ربما أبرزها الهيمنة الكبيرة لدول المعسكر الغربي، بقيادة الولايات المتحدة على النظام العالمي
ومعضلة "التعادل" السياسي، في باريس، تمثل مشهدا جديدا للخروج عن الحالة الحزبية التقليدية، في ضوء حالة من الانقسام المجتمعي على التيارات الموجودة فعلا على الأرض، وهو ما يعكس انعدام الثقة في كافة الأحزاب، خاصة مع تضاؤل الفارق بين أعداد المقاعد التي حصلت عليها الأطراف الأساسية في المشهد السياسي الفرنسي
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن قرار المحكمة العليا الأمريكية انتصار كبير للدستور والديمقراطية، وذلك وفقا لخبر عاجل على قناة القاهرة الإخبارية.
حزب المحافظين ورئيسه أكمل قرطام هو نموذج لهذا النوع من الممارسة، وله سوابق متعددة، ويرى مراقبون أن الحزب مر خلال السنوات الماضية بازمات متعددة تسببت في موجات من الاستقالات احتجاجا على انفراد رئيس الحزب بالسلطة
تغنى الكثير عن حرية الصحافة والرأى وديمقراطية الغرب لدرجة وصلت للتشدق بل استخدامها كذريعة للتدخل في شئون الآخرين وتأجيج الصراعات وخلق الأزمات وتحقيق المصالح.
في الوقت الذي تمر فيه الديموقراطية العالمية بمرحلة مخاض، تحمل فيه نهاية المفهوم في صورته النمطية، تبدو التساؤلات ملحة حول مستقبل الآلية البديلة التي يمكن أن تستلهم بها الشرعية، في ضوء العديد من المعطيات
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إن انتخابات 2024 تدور حول ما إذا كانت الديمقراطية لاتزال قضية أمريكا المقدسة، وفقا لخبر عاجل على قناة القاهرة الإخبارية.
صدر حديثا عن مؤسسة الأهرام، عدد جديدة من مجلة الديمقراطية والتي جاءت تحت عنوان "الصناعة المصرية الفرص الواعدة"، وهى فصلية محكمة تعنى بدراسة قضايا الديمقراطية وحقوق الإنسان المعاصرة في النظم السياسية.
ثمة تغييرات عميقة في المفاهيم الدولية، التي سعت القوى الكبرى إلى إضفاء هالة مقدسة عليها، وعلى رأسها الديمقراطية، باعتبارها المصدر الرئيسي لشرعية الأنظمة الحاكمة
فى ظل حرب إسرائيل الغاشمة لإبادة قطاع غزة، هناك حرب أخرى فى مجلس الأمن لا تقل إجراما عن ما يحدث فى ميدان الحرب تقودها الولايات المتحدة بكل ثقلها السياسى والاستراتيجى وبأدواتها الاجرامية
في نهاية المطاف وعبر مراحل السلم التعليمي تستهدف التربية أن تخرج لنا مواطنًا صالحًا، يمتلك قيم المجتمع النبيلة، ومجموعة الخبرات التي تجعله منتجًا نافعًا.
قال الدكتور السعيد غنيم النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر، إن التعددية الحزبية ألقت بظلالها فى الانتخابات الرئاسية، ولعل الفضل فى ذلك يعود للحوار الوطنى، وحرص القيادة السياسية على إثراء الحياة السياسية.
ثمة مشاهد أخرى كانت متوارية خلف حالة الانبهار بالعرس الديمقراطي، والمشاركة غير المسبوقة، وتعددية الفئات المشاركة، بين المرأة المصرية والشباب وذوى الهمم
أكد الدكتور محمد سلماوي عضو مجلس أمناء الحوار الوطنى، أن استقبال الرئيس عبدالفتاح السيسي لمرشحي انتخابات الرئاسة اليوم بقصر الاتحادية أثبات حرص الدولة على المسيرة الديمقراطية