لكلِّ امرئ من مهنتِه نصيبٌ، كما من اسمه وأصلِه وطبقته ولونه السياسى أيضًا. وما خُلِقَت الفعالياتُ النظاميَّة على تنوّعها إلَّا لإدارة الاختلافات؛ لا لشَطبِها عسفًا أو حسمها بالضربة القاضية.
على الرغم من بشاعة وقسوة الحادث الإرهابى الغاشم الذى أزهق أرواح 31 شهيدًا إلى جانب إصابة 26 آخرين من أبناء القوات المسلحة،