حتى كتابة هذه السطور، لايزال صراع القوة على أشده بين الأهلى من ناحية واللجنة الأولمبية والزمالك واللجنة نفسها برضه من ناحية ثانية! صراع يشبه لعبة «الرست» أو مصارعة الذراعين!
لا يوجد المزيد من البيانات.