تحولت بحيرة البهنسا التابعة لمركز بنى مزار، التى ظهرت مؤخرا فى الصحراء إلى قبلة للزائرين وأهالى المركز من كل مكان.
البهنسا، تلك القرية التي يطلق عليها "البقيع الثانى" لما تضمه من مقامات وأضرحة لشهداء الصحابة، عاشت في الأيام الماضية على وقع ظاهرة غامضة أثارت فضول الأهالي والزائرين.
تشهد بحيرة البهنسا التى ظهرت مؤخرا فى الصحراء إقبالا من المواطنين، لالتقاط الصور والتنزه في محيطها، حيث قال حسن الجلاد الباحث فى شئون البهنسا، وأحد أهالى المنيا، أن البحيرة أصلها محجر رمال.
قدم تليفزيون اليوم السابع، بثا مباشرا من موقع ظهور بحيرة مائية في صحراء مدينة البهنسا بمحافظة المنيا، تحت عنوان: "ظهرت فجأة في قلب الصحراء.. مباشر من بحيرة البهنسا الغامضة"..
قدم تليفزيون اليوم السابع تغطية خاصة، من إعداد وتقديم الزميل محمد أبو ليلة، حول ظهور بحيرة البهنسا
بين عشية وضحاها، تفاجئ أهالى أهالى قرية البهنسا التابعة لمركز بنى مزار، بظهور بحيرة كبيرة من المياه، فى قلب الصحراء،
بين عشية وضحاها، تفاجئ أهالى أهالى قرية البهنسا التابعة لمركز بنى مزار، بظهور بحيرة كبيرة من المياه، فى قلب الصحراء،
كشف خبير الآثار الدكتور عبد الرحيم ريحان عن انفراد الحملة بتفاصيل الكشف الأثرى لمقابر رومانية وتوابيت ومومياوات بألسنة من الذهب.
أعلن متحف ملوى الأثرى عن اختيار قطعة الشهر، وتم عرض 4 قطع لاختيار قطعة تعرض طوال شهر مارس، على أن يتم التصويت على الصفحة الرسمية لمتحف ملوى، تحت عنوان "أنت من تختار".
أعلنت وزارة السياحة والآثار خلال العام الحالى 2020، عن مجموعة من الاكتشافات الأثرية الهامة، التى تم العثور عليها من خلال البعثة المصرية.
مدينة أثرية قديمة تقع على بعد 16 كيلو متر من مركز بنى مزار ناحية الغرب محافظة المنيا، هى مدينة بهنسا، التى كانت عاصمة للإقليم التاسع عشر من أقاليم مصر العليا.
تعمل وزارة السياحة والآثار على دراسة مشروع ترميم مقابر آل البهنسا، وهو مدينة أثرية قديمة، عثر فيها على الكثير من البرديات التى ترجع إلى العصر اليونانى الرومانى..
أعلن الدكتور أيمن عشماوى رئيس قطاع الاثار المصرية بالوزارة، عن كشف أثرى جديدد، حيث كشفت البعثة الأثرية المصرية التابعة لوزارة الآثار عن مقابر صخرية وأطلال منطقة سكنية ترجع للعصر القبطى.