من المنطقى أن يعترض مشايخ السلفيين والجماعات الدينية على مبادرة استعادة المصريين المختطفين إلى التطرف والفتاوى الشاذة والتصورات البعيدة عن العصر والمنطق، من خلال أكشاك الفتوى بمحطات المترو أو جولات مشايخ ودعاة الأزهر على المقاهى لتنبيه الناس وتوعيتهم.