مع أنها أدوات تواصل، يمكن لمواقع «السوشيال ميديا» أن تكون سببا فى الضرب والتعذيب وتقطيع الهدوم، وينتقل رواد «فيس بوك» من صفحات افتراضية، إلى ساحات الأقسام، وقاعات النيابات والمحاكم.
لا يوجد المزيد من البيانات.