قال الدكتور أحمد عبد العظيم، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن حديث: «لولا بنو إسرائيل لم يخنز اللحم، ولولا حواء لم تخن أنثى زوجها» قد رواه البخاري ومسلم
عندما حج النبى محمد، عليه الصلاة والسلام "حجة الوداع" قرأ على الناس "الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا" لكنها لم تكن الآية الأخيرة.
في مثل هذا اليوم من عام 870م (256 هـ) رحل الإمام محمد بن إسماعيل البخاري، أحد أعظم أئمة الحديث في التاريخ الإسلامي، وصاحب “الجامع الصحيح” الذي يُعد أدق وأشهر كتب السنة النبوية..
ولد الإمام البخاري في اليوم السابع عشر من شوال عام 194 هـ، الموافق 810 م، في مدينة بخارى، وهي مدينة في أوزبكستان حاليًا. ونشأ يتيماً، حيث توفي والده وهو صغير..
تمر اليوم ذكرى رحيل النبي محمد، عليه الصلاة والسلام، حسب التقويم الميلادي إذ توفي يوم 8 يونيو من سنة 632 م، وقد تحدث كثير من الكتاب التراثية عن رحيله ، عليه السلام، ونورد بعض ما جاء في صحيح البخاري، بعد الحديث عنم مرض النبي، تحدث عن الوفاة، وقال في ذلك:
نعرف صحيح البخارى الذى جمع فيه أحاديث النبى محمد عليه الصلاة والسلام، لكن ماذا عن كتابه "التاريخ الكبير".. ما الذى يقوله فيه، وما موضوعاته؟.
يعد الإمام البخارى واحدًا من أهم علماء الحديث على مر التاريخ عند أهل السنة والجماعة، لكنه أيضًا أحد أكثر العلماء إثارة للجدل حتى الآن، رغم أن كتابه صحيح البخارى يعد فى رأى كثير من الفقهاء
وقعت فى يوم 20 يوليو العديد من الأحداث المهمة التى غيرت خريطة العالم، حيث ولد فى مثل هذا اليوم العديد من نجوم الفن والسياسة والأدب وفى شتى المجالات
تمر، اليوم، ذكرى رحيل الإمام البخارى، أحد أشد الأئمة وأدقهم نقلا عن النبى محمد صلى الله عليه وسلم.
اعتنتْ أمَّة الإسلام منذ العهد النَّبويّ بالحديث الشَّريف حفظًا وتطبيقًا وروايةً وتدوينًا؛ لمعرفتها قدره، ووَعيِهَا أهميتَه لبيان وفهم القُرآن الكريم..
لا يمكن إنكار أن التراث الإسلامى مهم، لأنه استطاع فى وقت ما أن يحمى هذه الأمة وأن يتحرك بها إلى الأمام، لكن مع الزمن صار الأمر يحتاج إلى إعادة نظر.
يتحرك بنا التاريخ الإسلامى إلى الأمام وصولا إلى الإمام الدارقطنى المتوفى عام 385 هجرية، واسمه على بن عمر بن أحمد بن مهدى أبو الحسن الدارقطنى البغدادى، وكان يلقب بأمير المؤمنين فى الحديث.
الإمام البخارى واحد من أهم علماء الحديث على مر التاريخ، لكنه أيضا أحد أكثر العلماء إثارة للجدل حتى الآن، رغم أن كتابه صحيح البخارى يعد فى رأى كثير من الفقهاء أصح كتاب بعد القرآن والسنة.
حذر الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، من الإفتاء دون علم أو الحديث خاصة فى الأمور الدينية، مضيفا: "كل من هب ودب يفتى فى الدين والأحاديث والبخاري...
قال الكاتب الصحفى خالد صلاح، إن كثير من المثقفين الذين يقدر أفكارهم يرتكبون خطئًا جسيما بظنهم أنهم بهجومهم على الرموز الوطنية والدينية يمارسون نوعًا من التنوير.
أكد إيهاب شاهين عضو مجلس إدارة الدعوة السلفية، أن الهجوم المثار على كتاب الحديث للإمام البخارى فى وسائل الإعلام المختلفة هدفه الطعن فى سنة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.